باب حل المعقود
.webp "باب حل المعقود")
تكتب فاتحة الكتاب والصمدية والمعوذتين
وقوله تعالى : « لو أنزلنا هذا القرآن على جبل [ الحشر : ۲۱ ] إلى آخر السورة
ثم تكتب نقضت سحر كل ساحر وعقد كل عاقد وكيد كل كايد
عن فلان أو فلانة بالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وبأسماء الله تعالى أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت آل شداي بسم الله الرحمن الرحيم ( وألقى السحرة ساجدین » [ الأعراف : ۱۲۰ ] إلى هارون نقضتك أيها السحر .
والعقد والكيد عن فلان بأسماء الله التامات وآياته العلية إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم أن لا تعلو علي وأتوني مسلمین » [ النمل : ۳۰ ] یا معشر الجن والإنس والسحرة والشياطين بطلت سحركم
ونقضت کيدكم بیس والطاواسین والم وحم ونقضتك أيها السحر والعقد والكيد والفزع عن فلان ابن فلانة إن كنت من شجر أو مدر أو حجر أو ظفر أو حديد أو عظم أو من خلق أو من خيط أو عملك رجل أو امرأة مسلم أو مسلمة يهودي أو يهودية نصراني أو نصرانية مجوسي أو مجوسية في بر أو بحر أو أطعمت طير أو قبرت في مقبرة وأي أمر كنت نقضتك بتوراة موسی وإنجیل عیسی وزبور داود وفرقان محمد صلى الله عليه وسلم وعليهم أجمعين وإنا فتحنا لك فتحا مبينا إلى مستقيما ) [ الفتح : ۱ و ۲ ] ( إذا جاء نصر الله ) [ النصر : ۱ ] الخ وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض [ الكهف : ۹۹ ] لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق فألقى السحرة ساجدين فالقی موسی عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون أفغير دین الله يبغون إلى قوله وكرها أفمن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له ونورا وننزل من القرآن إلى قوله المؤمنين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ويعلق الكتابة على
المعمول
يبرأ بإذن الله .